37 توصية برلمانية للحكومة بعد الموافقة على موازنة 25/26.. تعرف عليها
شهدت الجلسة العامة لمجلس النواب، برئاسة المستشار الدكتور حنفى جبالى، المنعقدة اليوم الثلاثاء، الموافقة على مشروع الموازنة العامة للدولة للعام المالى الجديد 2025/2026، والتى سيبدأ العمل بها أول يوليو 2025، وتوصيات لجنة الخطة والموازنة بشأنها.
وتقدر جملة استخدامات موازنة العام المالى الجديد 2025/2026،بنحو 6 تريليون و761 مليار و 423 مليون جنيه.
وتضمنت التوصيات التى تضمنها لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب فى تقريرها واقرها مجلس النواب، حزمة توصيات شاملة تهدف إلى تعزيز الانضباط المالى وتحقيق الكفاءة والعدالة فى توزيع الموارد، مؤكدة ضرورة الالتزام بالإطار المالى متوسط المدى وتعديل اللوائح التنفيذية لقوانين المالية العامة بما يتسق مع التعديلات الجديدة، مع الإسراع فى إعداد استراتيجية لخفض الدين العام تدريجيًا.
كما شددت اللجنة على أهمية تفعيل الحد الأدنى والأقصى للأجور، وتعيين العاملين المؤقتين، وحوكمة منظومة الدعم، لاسيما السلع التموينية، وتحويله إلى دعم نقدى رقمي.
أوصت اللجنة أيضا بتذليل العقبات أمام القطاع الخاص، وتشديد الرقابة على الصناديق والحسابات الخاصة، وإنشاء إدارة لحماية أصول الدولة، ودمج الوحدات الموازنية المتكررة، وإعادة هيكلة الجهات الحكومية ذات المهام المتداخلة.
وفى سياق تنمية الإيرادات، دعت اللجنة إلى تحصيل المستحقات الحكومية بدقة، وتوسيع مصادر التمويل الذاتى دون تحميل المواطن أعباء إضافية، إلى جانب تفعيل استثمار الموارد الطبيعية وتنشيط السياحة والصادرات. وأكدت أن الاستقرار الاقتصادى مرهون بسياسات مالية فعالة تضمن خفض العجز وتعظيم الإيرادات.
وفى هذا الصدد، نستعرض التوصيات المتعلقة بالموازنة العامة للدولة:
1) موافاة لجنة الخطة والموازنة بمشروع الإطار الموازنة متوسط المدى سنوياً بعد اعتماده وصدور قرار من مجلس الوزراء به وأى تغيير يطرأ عليه باعتبار أن المعتمد للاطار على مستوى كل وزارة أو جهة موازنية هو السقف المالى لكل منها لدى إعدادها لمشروع موازنتها لسنوات الإطار وفقا لما تنص عليه مادة (24) من القانون المرافق كقانون المالية العامة رقم 6 لسنة 2024.
2) العمل على تعديل اللائحة التنفيذية لقانون المالية العامة الموحد رقم 6 لسنة 2022 الصادرة بقرار وزير المالية رقم 73 لسنة 2024 فى 24 فبراير 2024 حيث تم إصدار القانون رقم 18 لسنة 2024 فى شأن تعديل قانون المالية العامة الموحد المشار إليه فى 30 مارس 2024 بعد صدور اللائحة.
3) ضرورة إسراع وزارة المالية فى وضع استراتيجية متوسطة الأجل لإدارة الدين العام لوضعه على مسار نزولى مع الالتزام بالسقف السنوى للدين العام
4) اتخاذ الإجراءات اللازمة لحوكمة نظام الحد الأقصى لدخول العاملين لدى الدولة حيث تبين خروج العديد من جهات الدولة من عباءة القانون رقم 63 لسنة 2014 بشأن الحد الأقصى لدخول العاملين لدى الدولة نتيجة وجود ثغرات فى صياغة المادة الأولى منه وهو ما أدى إلى عدم تحقيق القانون للأهداف الدستورية التى صدر من أجلها (مادة 27 من دستور 2014 (المعدل الذى ألزم النظام الاقتصادى للدولة اجتماعيا بتقليل الفوارق بين الدخول والالتزام بحد أدنى للأجور وبحد أقصى فى أجهزة الدولة.
5) ضرورة العمل على تطبيق الحد الأدنى للأجور فى الجهاز الإدارى للدولة وفقا لقرارات رئيس مجلس الوزراء الصادر فى هذا الشأن وأيضا تطبيق الحد الأدنى للأجور فى القطاع الخاص وفقا لقرارات المجلس القومى للأجور.
6) العمل على تعيين العاملين بالعقود المؤقتة والذين اجتازوا التدريبات العملية على مدار سنوات العمل، فى ضوء وجود عجز فى العمالة ببعض الجهات نظراً لإحالة أعداد كبيرة من العاملين لبلوغهم سن المعاش.
7) الإسراع بتطوير ميكنة منظومة الضرائب العقارية، والتحول الرقمى للتيسير على المواطنين.
8) ضرورة استثناء العاملين التى يتطلب طبيعة عملهم أن يعملوا يومى الجمعة والسبت والعطلات الرسمية من تطبيق تعليمات الكتاب الدورى لرئيس مجلس الوزراء بعدم صرف الأجر عن هذه الأيام مثل الهيئة القومية لسلامة الغذاء وغيرها من الجهات المماثلة.
9) تذليل العقبات أمام القطاع الخاص المحلى والأجنبى فى تنفيذ المشروعات الاستثمارية للدولة باعتبار أن القطاع الخاص المحلى والأجنبى شريك أصيل فى تعزيز التنمية الشاملة المستدامة.
10) العمل على توفير كافة احتياجات موازنة الأزهر الشريف والأزهر " "تعليم " حتى يتمكن من القيام بمهامه على النحو الأكمل.
11) ضرورة وضع الحلول المناسبة لمشاكل التصالح فى بعض مخالفات البناء وتقنين أوضاعها وفقا للقانون رقم 187 لسنة 2023.
12) ضرورة الإسراع بإعادة النظر فى منظومة الدعم والمنح والمزايا الاجتماعية وذلك من خلال إتاحة ما يخصها من اعتمادات مالية بالاحتياطيات العامة قبل بداية السنة المالية الجديدة وعلى الأخص منظومة معاش الضمان الاجتماعى وتكافل وكرامة.
13) ضرورة الإسراع بحوكمة منظومة الدعم الخاصة بالسلع التموينية والخبز وتحويل الدعم العينى إلى دعم رقمى نقدى فى ضوء التطور التكنولوجى الذى ساهم فى تدقيق قاعدة بيانات مستحقى الدعم.
14) فصل اعتمادات الجهاز الفنى على أعمال البناء المنشأ بالقرار الجمهورى رقم ۲۹ لسنة ١٩٩٣ بفصل مستقل بموازنة ديوان عام وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الجديدة.
15) قيام وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة بتطوير آلية اكتشاف سرقة التيار الكهربائى لما تحققه شركات توزيع الكهرباء من خسائر بسبب ذلك.
16) قيام وزارة المالية ووزارة الكهرباء والطاقة المتجددة بالتنسيق مع الجهات المعنية بمنح حوافز للمواطنين والمصانع لإنشاء محطات طاقة شمسية لتوفير طاقة بديلة للكهرباء من خلال مشروع تمويلى بمنح قروض تقسط بدون فائدة للمواطنين والمصانع فى هذا الشأن.
17) اتخاذ الإجراءات اللازمة لنقل أصول وخصوم المشروعات التى تم الانتهاء منها من الهيئة العامة لتنفيذ المشروعات الصناعية والتعدينية وذلك لتسوية مستحقات مديونية الهيئة طرف بنك الاستثمار القومى تنفيذاً لقرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 157 لسنة 2016.
18) التوسع فى نشاط هيئة تنمية الصعيد لعمل مشروعات تنموية مما ينعكس على محافظات الصعيد ويحقق الغرض الأساسى من إنشاء الهيئة.
19) ضرورة إنشاء مستشفى جامعى تابع لكلية الطب بجامعة الوادى الجديد وإدراج الاعتماد المالى اللازم حتى يتسنى استكمال العملية التعليمية وتدريب طلاب الكلية الذين وصلوا إلى الفرقة الرابعة عمليا أسوة بالجامعاتالأخرى.
20) سرعة إجراء التحقيقات اللازمة وتحديد المسئولية وفقا لمبدأ المسائلة والحفاظ على المال العام وموافاتنا بالنتائج بشأن قيام
21) مديرية التضامن الاجتماعى بمحافظة دمياط فى شأن عملية تطوير ورفع كفاءة مبنى رأس البر التابع للمديرية دون الحصول على الترخيص اللازم من مجلس المدينة، وصدور قرار إزالة المبنى من المحافظة.
22) مديرية التضامن الاجتماعى بأسيوط بإسناد عملية تطوير ورفع كفاءة ديوان عام المديرية بمنطقة التكوين المهنى لشركة أيه سى أو للإنشاءات بمحافظة الجيزة بنحو 19.3 مليون جنيه إلا أن الأعمال الختامية فاقت هذا المبلغ بكثير وتم تسليم المبنى فى شهر يناير 2025 و هناك ملاحظات لاستكمال الأعمال، وجار تنفيذ أعمال كهرباء بتكلفة إضافية.
23) وفقا لمبدأ الحوكمة وحفاظاً على المال العام على وزارة الشباب والرياضة عند أنشاء الملاعب التأكيد على طرح أعمال الصيانة بما يتوافق مع تواريخ الاستلام النهائى، وأن يتم ذلك من الموارد الذاتية للحفاظ على الملاعب أكبر فترة ممكنة وفقا لعمرها الافتراضي.
24) على كل من وزارة التنمية المحلية والهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحى العمل على فحص ودراسة أرصدة الدفعات المقدمة (استثمارى) فى 30/6/2024 واتخاذ الإجراءات اللازمة نحو سرعة تسوية تلك الأرصدة نظراً لمرور أكثر من خمس عشرة سنة على بعض تلك الأرصدة
25) ضرورة قيام وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى بالتنسيق مع وزارة المالية والجهات المعنية بالبحث والدراسةعن طرق بديلة للسيطرة على تكلفة طباعة الكتاب المدرسى والتى من بينهما استخدام الكتاب المدرسى لأكثر من عام دراسى بنظام التداول بين التلاميذ بالسنوات التعليمية المختلفة أسوة بالمتبع فى بعض الدول مع منح حافز مادى للتلميذ الذى يقوم بتسليم الكتاب المدرسى فى نهاية العام الدراسى بحالة جيدة.
26) أشار التقرير إلى أن لجنة الخطة والموازنة طالبت الحكومة بتقاريرها السابقة عن الحسابات الختامية لموازنات السنوات المالية2018/2017، 2019/2018، 2019/ 2020، 2020/ 2021 وموافاتها بالإجراءات التى اتخذتها الحكومة لتشكيل لجان فحص لموضوعات معينة.
27) وفى ضوء عدم موافاة لجنة الخطة والموازنة بأى من نتائج أعمال تلك اللجان الحكومية على الرغم من مرور مدد تصل لخمسة أعوام على صدور تلك التوصيات، فإن لجنة الخطة والموازنة تشدد على ضرورة الانتهاء من أعمال تلك اللجان الحكومية موافاة مجلس النواب بتقارير عنها، لوضعها أمام المجلس.
28) التزام وزارة المالية بالتعديلات التى أجرتها اللجنة ا على بعض بنود مشروع الموازنة العامة للدولة للسنة المالية 2025/2026، والمتمثلة فى تعزيز موازنات بعض الجهات نقلا من الاحتياطيات وذلك بعد موافقة مجلس النواب
29) كما أشارت اللجنة إلى استمرار اشتمال هيكل الموازنة العامة للدولة على دواوين عموم بعض الوزارات والجهات التى لها وحدتان موازنتان بالمخالفة لمبدأ وحدة وشمول النظام الموازني.
30) توصى اللجنة أيضا بضرورة اتخاذ وزارة المالية بالتنسيق مع الوزارات المعنية للإجراءات اللازمة نحو دمج الوحدتين الموازنيتين بدواوين عموم تلك الوزارات فى وحدة موازنية واحدة على أن يوافى مجلس النواب بتقرير مفصل بنتائج تلك الإجراءات خلال ثلاثة أشهر من تاريخ وصول تقرير اللجنة إلى الحكومة بعد إحالته إليها من مجلس النواب.
31) اتخاذ الإجراءات اللازمة لإعادة هيكلة بعض الجهات التابعة للوزارات التى تباشر اختصاصات متشابهة أو تباشر اختصاصات متعارضة فى ضوء قوانين وقرارات إنشائها وبما يسمح بالنظر فى ضم الجهات التى تباشر اختصاصات متشابهة فى جهة واحدة وإعادة صياغة اختصاصات بعض الجهات المتعارضة بما يمنع هذا التعارض ويحقق مزيدًا من التكامل.
32) تشكيل لجنة من الجهاز المركزى للتنظيم والإدارة ووزارة التنمية المحلية ووزارة المالية لإعادة هيكلة نظام الإدارة المحلية فى مصر بما يسمح بوضع الأسس والقواعد العامة لدعم اللامركزية الإدارية والمالية والاقتصادية التنفيذ لحين صدور قانون الإدارة المحلية الجديد.
33) الاستفادة من الجهات التى تباشر أنشطة بحثية وذلك من خلال التزام الجهات الداخلة فى الموازنة العامة للدولة التى تباشر نشاطاً بحثياً والتى ينطبق عليها القانون رقم 69 لسنة 1973 بشأن نظام الباحثين العلميين بوضع خطة تعتمد من الوزير المختص تلتزم فيها بحصر المشاكل والمعوقات التى تسهم فى ضعف الأداء الإدارى والفنى لبعض الجهات التابعة للوزارة وعلاج هذه المشاكل والمعوقات بما يمنع من استمراراها فضلاً عن تقديم المشورة العلمية والعملية لهذه الجهات مع الالتزام بتقديم تقرير سنوى بما يتم اتخاذه للوزير المختص بما يمكنه من تقييم أداء مجالس إدارات هذه الجهات البحثية.
34) مواجهة التعدى على ممتلكات الجهات الداخلة فى الموازنة العامة للدولة وذلك بتغليظ العقوبات الخاصة بالاعتداء على المال العام وممتلكات وأصول الدولة وإنشاء إدارة بجميع وحدات الجهاز الإدارى للدولة يطلق عليها إدارة حماية الأصول" ويكون الغرض من إنشائها منع التعدى على الأصول والممتلكات العامة للدولة.
35) أما فيما يتعلق باعتماد مجالس إدارات الهيئات العامة الخدمية والاقتصادية مشروعات موازناتها على وزارة المالية التحقق من مدى التزام مجالس إدارات الهيئات العامة الخدمية باعتماد مشروعات موازناتها فى المواعيد المقررة قانونًا وفقًا لتعليمات منشور إعداد الموازنة العامة للدولة للسنة المالية 2025/2026، ورفع أمر مجالس الإدارات العامة الخدمية التى لم تعتمد مشروع موازناتها أو اعتمادها بعد المواعيد المقررة إلى السلطات العليا لاتخاذ الإجراءات القانونية فى ضوء أحكام قانون المالية العامة رقم (6) لسنة 2022 وتعديلاته ولائحته التنفيذية، والإفادة بذلك.
36) كما أصدرت اللجنة فى تقريرها مجموعة من التوصيات لتنمية إيرادات الدولة أبرزها تحصيل المستحقات الحكومية تجاه الهيئات والبنوك والشركات والرقابة على الصناديق والحسابات الخاصة و البحث عن مصادر أخرى للتمويل الذاتى بخلاف ما قررته الموازنة.
37) أكدت لجنة الخطة فى تقريرها أن اعتبارات الاستقرار الاقتصادى لا تتحقق إلا بوجود سياسة مالية فعالة تستطيع تحقيق هذا الاستقرار عن طريق تحقيق التوازن الهيكلى للموازنة العامة للدولة وجعل قيم العجز عند حدودها الدنيا وأن هذا لا يتأتى إلا من خلال وضع حزمة من السياسات والإجراءات التى تؤدى إلى تنمية إيرادات الدولة والوصول إلى حدها الذى يمكن من خلاله تغطية النفقات المتزايدة وبالأخص واجبة السداد والمتمثلة فى أعباء الدين العام الحكومى فضلاً عن احتياجات المواطنين من أجور واستثمارات وغيرها.
ولتحقيق ذلك توصى اللجنة بالآتي:
• اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحصيل الإيرادات المقدرة فى مشروع قانون ربط الموازنة العامة للدولة مع الاعتبار أن هذه الإيرادات ينبغى أن تكون هى الحد الأدنى لما يجب تحصيله، وذلك فى إطار القوانين واللوائح والقرارات المنظمة.
• اتخاذ إجراءات أكثر فاعلية لتحصيل المستحقات الحكومية تجاه بعض الهيئات والبنوك والشركات وغيرها من الجهات والأفراد التى لا تلتزم بسداد حقوق الخزانة العامة.
• فرض مزيد من الرقابة على الصناديق والحسابات الخاصة والوحدات ذات الطابع الخاص بغية الالتزام بتوريد كافة المبالغ التى تستقطع من جملة إيراداتها الشهرية والمحددة بـ١٥% إلى الخزانة العامة فى المواعيد المقررة ما لم تكن لوائحها المعتمدة تنص على نسبة أعلى من ذلك، بالإضافة إلى النسبة المحددة من أرصدة والحسابات الخاصة والوحدات ذات الطابع الخاص فى ٢٠٢٥/٦/٣٠ لمرة واحدة، ويتصل بذلك امتداد تلك الرقابة للتحقق من استخدام أموال تلك الصناديق والحسابات والوحدات فى تحقيق الأهداف والأغراض المنشأة من أجلها فضلاً. عن تحصيل إيراداتها بكل دقة، وهو ما سوف ينعكس على زيادة حصيلة النسبة المقررة المشار إليها.
• البحث عن مصادر أخرى للتمويل الذاتى بخلاف ما قرره مشروع الموازنة من اعتمادات من تلك المصادر لتغطية نفقات الموازنة العامة وبشرط ألا تتعارض هذه المصادر الجديدة مع التشريعات المنظمة وبما لا يحمل المواطنين أى أعباء جديدة.
• تطوير أساليب استثمار الموارد الطبيعية والمقومات السياحية فى مصر، ويتصل بذلك تفعيل الدور الحالى للهيئة المصرية العامة لتنشيط السياحة والهيئة المصرية العامة للمعارض والمؤتمرات فى مجال الدعاية والترويج للمقاصد السياحية فى مصر وتنشيط سياحة المؤتمرات، وتشجيع تنظيمها فى مصر.
• التنسيق وتبادل المعلومات مع منظمات المجتمع المدنى ومؤسسات الأعمال المحلية أو الدولية العاملة فى مجال التجارة الخارجية، وبالأخص ذات الصلة بالأسواق الدولية وكذلك مكاتب التمثيل التجارى المصرية بالخارج من أجل تعريف العالم بالمنتجات المصرية وتعريف المنتجين المصريين بالمنتجات العالمية غير المصنعة فى مصر، فضلاً عن معاونة المصدرين على زيادة قدراتهم التصديرية عن طريق تقديم الدعم الفنى والمشورة وتعريفهم بمطالب الأسواق الخارجية من السلع.
• إنشاء نظم فعّالة لتقييم أداء القائمين على عمليات حصر وتحصيل الإيرادات، إضافة إلى مسلكهم الوظيفى بما يمنع من عمليات الهدر والفساد المالى التى تزايد اكتشافها فى السنوات الأخيرة من قبل الأجهزة الرقابية، مع الأخذ فى الاعتبار حيثيات الأحكام التى تصدر لصالح ممولى الضرائب استنادا لعدم دقة تقديرات الضريبة أو عدم سلامة إجراءات ربط وتحصيل الضريبة.
0 تعليق