- مصر:

صلاة العيد تُقام في الساحات الكبيرة.

ينتشر الأطفال في الشوارع بملابس العيد، والبهجة تعم الأجواء.

يتزين البيت استعدادًا للذبح، وتُطبخ أطباق مميزة مثل الفتة بلحم الأضحية.

يتم توزيع اللحوم على الجيران والمحتاجين في طقس اجتماعي رائع.

- السعودية:

تحتضن مكة المكرمة ملايين الحجاج في يوم العيد.

بعد أداء الحجاج لرمي الجمرات في منى، يقومون بذبح الأضاحي.

المواطنون يحتفلون بالعيد بالصلاة، ذبح الأضاحي، وتبادل الزيارات والولائم التقليدية.

- المغرب:

يُعرف العيد باسم "عيد الكبير".

يبدأ التحضير له قبل أسابيع، بشراء الأضحية وتزيين المنازل.

بعد الذبح، تُحضّر أطباق تقليدية مثل الطنجية والمروزية.

يُستخدم رأس الأضحية في وجبة خاصة، وتُطهى الأحشاء في اليوم الأول.

- إندونيسيا:

أكبر دولة إسلامية سكانًا، ويُعرف العيد هناك باسم "ليباران حج".

تُقام صلاة العيد في المساجد والساحات العامة.

يتم تنظيم حملات واسعة لتوزيع الأضاحي في المناطق الفقيرة، في أجواء مليئة بالتكافل.

- تركيا:

يُطلق على العيد اسم "كوربان بيرامي".

يتم ذبح الأضحية في مراكز خاصة تحت إشراف صحي.

الطقس التركي الفريد هو توزيع ثلث اللحم على الفقراء، وثلث للأقارب، وثلث للأسرة.

تبدأ الزيارات العائلية من أول يوم، وتُقدّم الحلويات مثل البقلاوة.

- نيجيريا:

يحتفل المسلمون في نيجيريا بالعيد بارتداء الملابس التقليدية والاحتفال في الشوارع.

تتجمع العائلات الكبيرة وتُقام ولائم جماعية.

تُذبح الأضاحي في الساحات العامة وتُوزع على الفقراء والأقارب.

- الهند:

يُعرف العيد باسم "بكر عيد".

المسلمون يؤدون صلاة العيد ويذبحون الأضاحي حسب الشريعة.

يتم مشاركة اللحوم مع الجيران بغضّ النظر عن الديانة، في مشهد من التسامح والتآخي.

مظاهر مشتركة رغم اختلاف الثقافات:

- صلاة العيد صباحًا في الجوامع والساحات.

- ذبح الأضاحي وتوزيعها على المحتاجين.

- الزيارات العائلية وارتداء الملابس الجديدة.

- تحضير الأكلات التقليدية الخاصة بكل بلد.

- إبراز روح العطاء، الرحمة، والتكافل الاجتماعي.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل