كتب: أحمد كامل

تسألت جماهير كرة القدم في الوطن العربي عن حقيقة رحيل طارق ذياب عن مجموعة بي إن سبورتس، حيث أثارت القماة حالة من الجدل في الوسط الرياضي العربي، عد مجموعة من القرارات التي تضمن الاستغناء عن بعض الكوادر الرياضي داخل القناة من أجل تخفيف أعباء المصاريف وترشيد النفقات.

رحيل طارق ذياب عن مجموعة بي إن سبورتس؟

كشفت تقارير صحفية عن حقيقة رحيل طارق ذياب عن مجموعة بي إن سبورتس، حيث أكدت التقارير على حقيقة الخبر وأن مجموعة القناة القطرية التي يترأسها رجل الأعمال القطري ورئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي قررت إنهاء تعاقده مع طارق ذياب ومجموعة أخرى من النجوم وذلك ضمن خطة القناة لترشيد المصروفات، حيث أن القناة لم تكن ضمن القنوات الناقلة لبطولة كأس العالم 2025 والتي تقام في الولايات المتحدة الأمريكية.

بي إن سبورتس تستغني عن مجموعة من الإعلاميين

أشارت التقارير الصحفية إلى أن مجموعة بي إن سبورتس قرر إنهاء عقود عدد كبير من الإعلاميين والمراسلين داخل القناة في نهاية الموسم الجاري لتخفيف عبء المصاريف وترشيد النفقات، وعلى رأسهم المحللين الذين أنهت القناة تعاقدها معهم الثنائي التونسي طارق ذياب ومهيب بن شويخة.

كما أضافت التقارير، أن القناة القطرية رفضت تجديد عقد المقدم الليبي مهند الجالي والإعلامية الجزائرية ليلى سماتي، في حين أكدت على رغبة القناة في استمرار المعلق الجزائري حفيظ الدراجي والمعلق المصري علي محمد لعام أخر، بجانب محمد أبو تريكة ومحمد سعدون الكراوي.