نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
المأساة تتفاقم في غزة... وقمة أردنية مصرية فرنسية في القاهرة غداً لبحث الحرب - تكنو بلس, اليوم الأحد 6 أبريل 2025 02:05 مساءً
على وَقع اشتداد القصف الإسرائيلي على مناطق واسعة في قطاع غزة، وارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي منذ 18 آذار/ مارس إلى 1,335 شخصاً و3,297 مصاباً، أعلن الديوان الملكي الأردني، اليوم، عن قمّة ثلاثية، أردنية مصرية فرنسية، غداً الاثنين، في القاهرة، لبحث التطورات في غزة.
وجاء في منشور للديوان الملكي الأردني عبر منصة "إكس": "يُشارك الملك عبدالله الثاني في جمهورية مصر العربية، يوم غد الاثنين، في قمة ثلاثية تجمعه بالرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، لبحث التطورات الخطيرة في قطاع غزة".
— RHC (@RHCJO) https://twitter.com/RHCJO/status/1908826581302125054?ref_src=twsrc%5Etfw
إعلام عبريّ: أميركا نقلت لإسرائيل 3 بطاريات لاعتراض الصواريخ
أفادت "إذاعة الجيش الإسرائيلي" نقلاً عن تقارير بأن الولايات المتحدة نقلت إلى إسرائيل بطاريتين من منظومة الدفاع الجوي "باتريوت" وبطارية إضافية من منظومة الدفاع الجوي "ثاد" (THAAD).
نزوح متواصل لأهالي قطاع غزة (أ ف ب).
الوضع الإنساني في غزّة
إلى ذلك، تتفاقم المأساة في غزة، مع وصول عدد ضحايا الحرب من 7 أكتوبر 2023 إلى 50,695 قتيلاً و115,338 مصاباً.
ولفتت وزارة الصحة في غزة إلى أنّ "منع الاحتلال الإسرائيلي إدخال لقاحات شلل الأطفال إلى قطاع غزة يُعدّ قنبلة موقوتة تُهدّد بتفشي الوباء".
واعتبرت الوزارة أنّ هذا المنع "إمعان في الاستهداف الإسرائيلي غير المباشر لأطفال قطاع غزة"، معلنةً أنّ أكثر من 600 ألف طفل يُهدّدهم خطر الإصابة بالشلل الدائم والإعاقات المزمنة إذا لم تتوافر اللقاحات".
كما طالبت "الجهات المعنية بالضغط على الاحتلال لإدخال اللقاحات للوصول إلى الأطفال في كل مناطق القطاع".
رأي
فارس خشان
العدائية الإسرائيلية و"الإسلام السياسي"
كما كان حال إسرائيل مع "المحرقة" كذلك هي حالها مع السابع من تشرين الأول / أكتوبر: تستثمر كوارثها لتحقق طموحاتها! وفق هذه القاعدة تتحرك إسرائيل، منذ مدة، حيث ترى أنّ لها مصلحة في ذلك. وعليه، فإنّ الاعتداءات الإسرائيلية الدموية والتدميرية المتصاعدة ضد غزة ولبنان وسوريا، لم تعد تحظى بأي غطاء سياسي أو أمني أو عسكري.

دمار هائل في مناطق بقطاع غزة جرّاء القصف الإسرائيلي (أ ف ب.)
0 تعليق