يعتقد باشم جمال ، الأمين السابق لرابطة كرة القدم العراقية ، أن الحفاظ على المدرب الإسباني يسوع كاساس في الجزء العلوي من الموظفين التقنيين في الفريق العراقي هو كرامة هجومية للعراق ومعجبيها.

قررت جمعية كرة القدم العراقية رفض يسوع الذي جمعته عن طريق الفم من التعليم الأسود في بلاد ما بين النهرين دون إبرام عقد لآلية إنهاء عقد مع تصعيد الأخبار ، والذي يعتبره مدربًا لفترة قصيرة ونقص المال.

أخبر جمال وينوين: “إن بقاء المدرب كاساس في الجزء العلوي من الموظفين الفنيين للفريق العراقي هو إساءة معاملة واضحة وواضحة لكل رياضي عراقي ، لكن يمكنني القول أن العراق وكرامته هي إهانة لأن الإسبان ليس جيدًا للتعليم ولا يمكنه اتخاذ قراراته الفورية والقرارات الفورية.

وأضاف: “نظرًا للاختلافات العديدة ، أثر الاتحاد العراقي بشكل كبير على موقف الفريق الأول ومشاةه في تصفيات كأس العالم ، خاصة وأن الحلول الفردية والسياسة الفريدة في قرار رئيس الاتحاد يثير الكثير من الأسئلة حولهم ، لأن قرار الاتحاد العراقي يجب أن يكون له المزيد ، وهذا هو الشيء الذي هو الشيء الذي هو الشيء الذي هو عليه الأمر.

اقتراح لحل مشكلة المجموعة العراقية بعد فشل يسوع كاساس

وتابع: “إن الفرصة للوصول مباشرة إلى التأهل لا تزال ممكنة ، على الرغم من أن الأمور ستساعد آسيا ، حيث تشبه المؤهلات المستحيل تقليل فرص التصفيات وأيضًا قوة الفرق التي تتنافس في هذه المرحلة ، مثل العراق ، إذا لم تتمكن من الفوز في كوريا الجنوبية والأردن ، فقدت في تاريخ العالم.

ومضى يقول: “إن حل الفريق العراقي في الوقت الحالي هو مجرد استخدام مدرب محلي لأنه يعرف جيدًا طبيعة تفكير اللاعب العراقي وعقليته ، على عكس المدرب الأجنبي الذي يحتاج إلى وقت طويل جدًا لتطبيق أفكاره ونجاحه بفرصهما في مباراتين حاسمة.

سيلتقي الفريق العراقي بزميله في كوريا الجنوبية في الخامس من يونيو في استاد البصرة الدولي ، في حين سيواجه زملائه الأردنيون في نفس الشهر في التاسع والعشر من كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.