استشهاد فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف خيمة تؤوي نازحين في خان يونس - تكنو بلس

اخبار جوجل 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
استشهاد فلسطينيين وإصابة آخرين في قصف خيمة تؤوي نازحين في خان يونس - تكنو بلس, اليوم الخميس 22 مايو 2025 11:31 مساءً

استشهد فلسطينيان، وأصيب 8 آخرون، اليوم الخميس، إثر قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي، خيمة تؤوي نازحين في مواصي خان يونس جنوب قطاع غزة.

كما قصفت مدفعية الاحتلال الإسرائيلي، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، بلدة عبسان الكبيرة شرق خان يونس.

وكانت مصادر طبية فلسطينية، أعلنت ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على القطاع الى 53، 762 شهيدا، و122، 197 إصابة منذ السابع من أكتوبر 2023.

وأوضحت أنه وصل مستشفيات قطاع غزة 107 شهداء، بينهم 3 تم انتشالهم، و247 إصابة خلال 24 ساعة الماضية، وما يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.

من جهة أخرى.. أصيب شاب فلسطيني مساء اليوم، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في اليد، في بلدة قباطية جنوب جنين.

واحتجزت قوات الاحتلال مجموعة من الشبان في شارع المقاهي في البلدة، كما نكلت بشبان آخرين خلال احتجازهم.

واقتحم جنود الاحتلال مقهى في قباطية وأجبر مالكيه على مغادرته وحطمت محتوياته، كما دمرت قوات الاحتلال أبواب المحال التجارية في وسط البلدة، فيما أطلق جنود الاحتلال الرصاص الحي تجاه الفلسطينيين في منطقة مواقف السيارات وسط تحليق للطائرات المسيرة.

من ناحية أخرى.. انسحبت قوات الاحتلال من بلدتي كفر الديك وبروقين غرب سلفيت بعد اقتحام استمر تسعة أيام.

وتخلل اقتحام الاحتلال لبلدتي بروقين وكفر الديك، اعتقالات وتحقيقات ميدانية واسعة، وتحطيم لمحتويات المنازل، إلى جانب الاستيلاء على تسجيلات كاميرات مراقبة من المحال التجارية والمنازل، ومنع التجول ونصب حواجز عسكرية على المداخل.

من جهة أخرى.. أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، استشهاد المعتقل عمرو حاتم عودة (33 عاماً)، من غزة في تاريخ 13/12/2023 في معسكر سديه تيمان.

وأضافتا أنّه وباستشهاد المعتقل عمرو عودة، فإنّ عدد الشهداء الذين ارتقوا بعد الإبادة الجماعية، يرتفع إلى 70 شهيداً على الأقل، من بينهم 44 معتقلاً من غزة، وهم فقط المعلومة هوياتهم، فيما يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ عام 1967 الموثقة لدى المؤسسات إلى 307 وهم كذلك المعلومة هوياتهم، لتشكّل هذه المرحلة الأكثر دموية في تاريخ الحركة الأسيرة.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق