هذا التطور شكل صدمة قوية لآسر، لكنه لم يكن نهاية القصة، بل بداية لتعقيدات أكبر، فرغم هذا الاكتشاف، يبدو أن آسر لن يتوقف عن البحث، إذ سيواصل الحصول على معلومات من أطراف مختلفة. 

وفي اطار هذا البحث قد تكشف الحلقة 40 معلومات ومؤشرات على أن حياة قد تكون ضحية أكثر من كونها مجرمة، إذ تورطت في ما حدث بدافع الاضطرار وكذلك بدافع إنقاذ شقيقتها من خطر كبير، وهو ما قد يغير نظرة آسر إليها تمامًا. 

وهناك سؤال يفرض نفسه، هل تشهد الحلقة ٤٠ نقطة تحول في العلاقة بين آسر وحياة؟ وهل يتعاطف معها ويعتبرها ضحية ويسامحها جزئيًا؟  الإجابة قد تحملها الحلقة المنتظرة التي يبحث الجمهور عن موعد عرضها.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل