حكم الفلاسفة عن نهاية قصة حب - تكنو بلس

النشرة (لبنان) 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ حذف

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
حكم الفلاسفة عن نهاية قصة حب - تكنو بلس, اليوم الجمعة 6 يونيو 2025 06:25 مساءً

حكم الفلاسفة عن نهاية قصة حب

;

لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني

شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني

اكثر من 150 أصبحوا من قرائنا المتميزين

تاريخ النشر: منذ 3 أيام

حكم الفلاسفة عن نهاية قصة حب

حكم الفلاسفة عن نهاية قصة حب، لقد فعلت كل ما بوسعي، أحببتك أكثر مما ينبغي، والآن لابد من إنهاء ما لم أستطع أن أتحمله وهو قسوتك التي أوجعتني وكسرت أحلامي.

وليم شكسبير عندما قال: “لا تسمح أبدًا أن تكون نهاية علاقة جميلة بسبب موقف”. تسأل لتطمئن: من سينسحب ومن سيستمر؟، فيجيب الجميع أنهم مستمرون معك حتى نهاية الطريق، وقبل النهاية تنظر حولك، فلا تجد أحد. (جلال الخوالدة). ثمة شخصيات في حياتك تشعر أنهم أثمّن من أن تحصرهم في علاقة عاطفية، لذا توفرهم للاستعمال الإنساني. (أحمد صبري غباشي). كل بداية لها نهاية، وهذه النهاية هي البداية لشيء آخر. (إبراهيم الفقي). أسوأ ما يحدث ألا نعرف قيمة من نحب إلا بعد الفراق. (جاين أوستن). ساعتنا في الحب لها أجنحة، ولها في الفراق مخالب. (وليم شكسبير). أنت من رسم الفراق بكل دقة، فلا تعتذر ولا تعد. (نبال قندس). إن أصعب شيء على المرء أن يربط ذكرياته بإنسان ما، فيصبح الفراق حالة من فقدان الذاكرة. (ليلي المطوع). ليس أمامنا سوى الصبر الجميل حتى ينطوي دهر الفراق ويتصل حبل اللقاء. (نجيب محفوظ). إنما الحبيب وجود حبيبه، لأن فيه عواطفه، فعند الفراق تنتزع قطعة من وجودنا، فنرجع باكين ونجلس في كل مكان محزونين، كأن في قلوبنا معنى من المناحة على معنى من الموت. (مصطفي صادق الرافعي). هذا العمر كله لا يكفيني لأقول كم أحبك، إنه أقصر من أن يتسع للرحلة معك وأطول من أن نقضيه في الفراق. (غادة السمان). الشهامة، هي مواصلة الوقوف بجانبها حتى بعد الفراق. (أحلام مستغانمي). من يعتاد على الترحال مثل الشياه، يعرف أنه يصل دائما إلى لحظة لابد فيها من الفراق. (باولو كويلو). ترى هل يكون يوم الفراق هو بعينه يوم التلاقي؟ وهل يقال إن ساعة غروبي كانت في الحق مطلعي؟. (جبران خليل جبران). يا أيها العشاق: لا تدّعوا الهوى قبل أن تجرّبوا الفراق. (نجيب سرور). من الخطأ أن يجمع الإنسان عمره في سلة واحدة، فيعيش ساعة اللقاء، وإمام عينيه شبح كئيب اسمه الفراق. (فاروق جويدة). اخترت أن نفترق على ألا نستمر في هذا الهراء الذي لا جدوى منه، وأن نختار حياة أفضل بعيدًا عن بعضنا البعض. لقد أصبح وجودي معك عذاب كبير لا أقدر على تحمّله، لذلك يجب أن نفترق بكل هدوء لتظل قصة حبي لك في أفضل صورة أمام عيني. ليس الحب بأن نكون نفسًا واحدة، لكن بأن نكون عقل وروح في جسدين يفكران لبعضهما البعض لا أن يقسو كل طرف على الآخر ليقتل حبًا عظيمًا مثل حبنا هذا. فقدت كل آمالي وأحلامي ولا أريد عودتك مجددًا، ولن أفعل بعد اليوم ما كنت أفعله لأجلك، لأنك حطمت كل ما كنت أفكر به لأجل إبقاء هذه العلاقة مستمرة. يوجد حب حقيقي واحد في حياة الإنسان وكل ما يأتي بعده من علاقات ليس إلا مسكنات. إن الحب الحقيقي هو أن يعطي كل طرف إلى الآخر إكسير القوة التي تساعده على أن يستمر في العطاء لا الأنانية. إن شعور الحب ليس مجرد كلام، لكنه فعل يجب تنفيذه في كل كلمة. لا يمكن أن يكون الحب امتلاك، بل إن الحب حرية وحياة وكبرياء يمنحها الطرفين لكليهما. لا يجب أن تكتمل علاقة حب تنزف دما في منتصف الطريق، ظنًا بأن هذا يقوي العلاقة، فذلك هو الغباء الحقيقي وليس حبًا. قد تكون قرارات العقل في إنهاء علاقة مزيفة صائبة عن أن تستمر في منح الحياة لآخر لا يستحق قلبك الصغير. بالرغم من انتهاء علاقة الحب بيننا، إلا أني لا زلت أتنفس هوائك وأنبض بقلبك وأحيا بنسيم روحك. لقد كنت قاسي القلب ولم تستطع الاحتفاظ بما منحته لك من حنان وعطف، كنت أظن أنك ستتعلم كيف تكون صاحب قلب وتمنحني ما قد وهبته لك. لم يزل بداخلي طاقة حب تحكي قصة هوانا الذي انتهي إلى الأبد. في كثير من الأحيان نفضّل الانفصال على أن نستمر في تجريح بعضنا البعض بسبب قوة حبنا التي تحمل الأنانية. أتقبل أنك ابتعدت عن عيني، لكن لا أتقبل أنك ستذهب لغيري بلا رجعة. ربما لا تكون قصة حبنا عظيمة، لكنها كانت مليئة بالمستحيلات التي لا يمكنها أن تكتمل. لقد كنت سببًا في تعاسة قلبي الصغير، على الرغم من أنني حاولت إسعادك بشتى الطرق الممكنة. الوداع لا يعني بالضرورة أن نكون في مكان بعيد، لكن الوداع الحقيقي أن نصبح غرباء. أكبر خطأ يمكن فعله هو احتفاظك بقصة حب غير موفقة وليست تتناسب مع طبيعتك، ولا تعطيك الفرح الذي تبحث عنه، لذا فإن إنهاء علاقة الحب المزيفة هي بداية لقصة جديدة قوية. لقد فعلت كل ما بوسعي، أحببتك أكثر مما ينبغي، والآن لابد من إنهاء ما لم أستطع أن أتحمله وهو قسوتك التي أوجعتني وكسرت أحلامي. ستصلك رسالتي هذه حتى وإن لم تقرأها، فأنت لم تقرأ حبي وهو في عيني عندما كنت أنظر إليك وأنت مع حب آخر تفكر به وتلهو معه بقلبي الموجوع. لن أرضى بأن أظل حب في الخفاء، فإذا لم أكن واقع ومستقبل بالنسبة لك فلا تأتني مرة أخرى.

اشترك في قناة رائج على واتس آب لمتعة الترفيه

mailto:?subject=صديقك ينصحك بقراءة هذا الخبر من رائج&body=مرحبا،%E2%80%AE %0D%0Aأرسل اليك صديقك هذه الرسالة و ينصحك بقراءة هذا المقال /الخبر الذي يتوقع أن ينال إعجابك :%E2%80%AE%0D%0A رائج : ARTICLE_LABLE %E2%80%AE%0D%0A bitlyURL على الرابط:%E2%80%AE%E2%80%AE %0D%0A %E2%80%AE %0D%0A شكراً لك! %E2%80%AE %0D%0A فريق رائج %E2%80%AE %0D%0A %0D%0A %E2%80%AE -------------------------%E2%80%AE %0D%0A .لضمان وصول رسائلنا الإلكترونية إلى صندوق الوارد في بريدك الإلكتروني أضف العنوان %E2%80%AE %0D%0A noreply@ra2ej.com إلى قائمة العناوين الخاصة بك.%E2%80%AE %0D%0A %0D%0A © 2025 - ra2ej%E2%80%AE %0D%0A

mailto:info@ra2ej.com?subject=طلب تصحيح على موقع رائج&body=%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A%0D%0A -----------------------------------------------------------%0D%0A%0D%0A هذه الرسالة تتعلق بمقال: حكم الفلاسفة عن نهاية قصة حب%0D%0A bitlyURL %E2%80%AEعلى الرابط: %0D%0A%0D%0A

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق