أعلن الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عن صدور عدة قرارات جمهورية تتعلق بتعيين قيادات جديدة في عدد من الجامعات المصرية. تأتي هذه التعيينات في إطار تعزيز الجهود الأكاديمية والإدارية في المؤسسات التعليمية، وتماشياً مع خطط الوزارة لتطوير التعليم الجامعي في مصر.

التعيينات الجديدة في الجامعات المصرية:

الدكتورة منال مصطفى عبدالحميد محمد عبدالرحمن: تم تعيينها نائبًا لرئيس جامعة دمنهور لشؤون الدراسات العليا والبحوث. وقد حصلت على هذا المنصب استنادًا إلى خبرتها الأكاديمية والإدارية الواسعة.

الدكتور جمال جمال عبدالرؤوف بدر: تم تعيينه نائبًا لرئيس جامعة أسيوط لشؤون الدراسات العليا والبحوث، وهو يتمتع بتاريخ طويل من الإسهامات العلمية والإدارية في الجامعة.

الدكتور مصطفى محمود مصطفى محمود: عين نائبًا لرئيس جامعة المنيا لشؤون التعليم والطلاب، وذلك في ضوء كفاءته وخبرته في مجال التعليم الجامعي.

الدكتور رضا حسانين محمد حسانين: تم تعيينه عميدًا لكلية العلوم في جامعة الوادي الجديد، حيث سيعمل على تطوير البرامج الأكاديمية والبحثية في الكلية.

الدكتور أحمد أنور عبدالغني يونس: تم تعيينه عميدًا لكلية الطب في جامعة قناة السويس، ويُنتظر منه الإسهام بشكل كبير في تطوير التعليم الطبي والبحث العلمي في الجامعة.

الدكتورة مها فريد محمد سليمان علي: تم تعيينها عميدًا لكلية العلوم في جامعة قناة السويس، وستتولى مسؤولية تعزيز الأداء الأكاديمي والتطوير البحثي في الكلية.

الدكتور محمود محمد سليمان علي: تم تعيينه عميدًا لكلية الآداب في جامعة المنصورة، حيث سيعمل على تطوير المناهج التعليمية وتوسيع الفرص البحثية في الكلية.

الدكتورة عبير محمد زكريا عبدالعزيز بركات: تم تعيينها عميدًا لكلية التمريض في جامعة المنصورة، وهي تحمل خبرة واسعة في تطوير البرامج الأكاديمية وتعزيز دور الكلية في المجتمع.

الدكتور شريف مسعود أحمد البدوي: تم تعيينه عميدًا لكلية الهندسة في جامعة المنصورة، ليُسهم في تطوير التعليم الهندسي والبحث العلمي في الكلية.

الدكتور محمود محمد محمد عطية: تم تعيينه عميدًا لكلية الزراعة في جامعة الزقازيق، حيث سيتولى قيادة الكلية نحو المزيد من التميز الأكاديمي والمشاركة الفاعلة في الأبحاث الزراعية.

أهمية التعيينات الجديدة

تعتبر هذه التعيينات جزءًا من استراتيجية وزارة التعليم العالي لتعزيز الكفاءات الأكاديمية والإدارية في الجامعات المصرية. ويُتوقع أن يسهم هؤلاء القيادات الجدد في دفع عجلة التقدم العلمي في الجامعات، ورفع مستوى جودة التعليم، وتحقيق التميز في مجالات البحث العلمي والخدمة المجتمعية.