افتتح فضيلته اللقاء بكلمة ترحيبية، عبّر فيها عن تقديره لجهود الأئمة في نشر الوسطية والتصدي للفكر المتطرف، مؤكداً على مكانة المسجد كمركز إشعاع ديني وثقافي ومجتمعي.

تناول اللقاء عددًا من المحاور الهامة، أبرزها:

التأكيد على الالتزام بالمنهج الأزهري الوسطي، ونبذ مظاهر التشدد والانحراف.

تجويد الخطاب الدعوي، والارتقاء بإعداد الخطبة علميًا ومهاريًا.

تعزيز وعي الأئمة بقضايا الوطن، وربط العمل الدعوي بالتحديات المعاصرة.

تطوير أداء المساجد وتنشيط دورها التثقيفي والديني.

التشديد على عدم صعود المنبر لغير المصرح لهم، والالتزام بموضوع ووقت الخطبة.

منع جمع التبرعات أو وجود صناديق بالمساجد تحت أي مسمى.

حظر التعليق الإعلامي على قانون الفتوى أو قرارات الوزارة دون إذن رسمي.

متابعة دفاتر التحضير، ونظافة المساجد، وسلامة المرافق، وضرورة الالتزام بالمظهر اللائق للإمام.

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل