كما تهدف إلى تنمية روح الانتماء والهوية الوطنية، و ربط الشباب بجذورهم الثقافية والحضارية، وغرس الفخر بتاريخهم، و إشراك الشباب في حماية التراث، و تحفيزهم للمشاركة في أنشطة توعوية وحملات تطوعية لصيانة وترويج المواقع الأثرية، و دمج الثقافة والرياضة في خدمة التراث، و استغلال الأنشطة الرياضية والشبابية لنشر رسائل توعية بالحفاظ على التراث.

و اوضحت مديرة ادارة الوعى الاثرى بالفيوم،ان المبادرة تساعد على اكتشاف المواهب الفنية والثقافية بين الشباب. من خلال مسابقات في الرسم، التصوير، الشعر، والكتابة عن التراث، و خلق جسر تواصل بين الأجيال، و عبر لقاءات مع خبراء وأثريين ورواة من كبار السن ينقلون حكايات وتاريخ الأماكن،    و دعم السياحة الداخلية، و تشجيع الشباب على زيارة الأماكن الأثرية ونقل تجربتهم لزملائهم

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل